معمل غاز أرامكو السعودية – EPC

أعرب عن قلق برنامج الغاز السعودي مع النفط والغاز الموجودة في الآبار في المنطقة الشرقية من البلاد، والتي أنتجت 170 مليون متر مكعب من الغاز يوميا يرتبط مع 12 مليون برميل يوميا من النفط الخام.

كان معمل الغاز في شدقم جزءا من برنامج الحكومة لبناء مرافق تجميع الغاز ومرافق المعالجة لسوائل الغاز الطبيعي (سوائل الغاز الطبيعي)، ومرافق التخزين والتحميل لمعالجة الغاز.
 
وكانت خمسة مليار قدم مكعب من الغاز يوميا من النباتات فاصل النفط 25 الغاز التي سيتم تجهيزها في الغاز الحلو الوقود والإيثان وسوائل الغاز الطبيعي و، الذي كان آنذاك مجزأة لإنتاج الإيثان لهذا الغرض البتروكيماويات وغيرها من الغازات والبنزين للتصدير.
 
وكانت المهمة الرئيسية للمصنع لإزالة الكبريت من الغاز الطبيعي، ويجزئ جزئيا الغاز، وتقسيمها الى تيارات الجافة والسائلة لشحنها عن طريق خط أنابيب لالجعيمة. الغاز الجاف، ومعظمهم من غاز الميثان، وكان يستخدم للحصول على الوقود والمواد الخام، بينما كان تيار السائل من C2 والهيدروكربونات الأثقل مزيد مجزأة.
 
الوفاء المجمع جزء من خطة الحكومة السعودية ضخمة لتصنيع تلك الأمة في الشرق الأوسط.

مهمة بلازا، وتحت إشرافها أرامكو، هندسة محطة بئر شدقم وشراؤها 800 قطعة كبيرة من المعدات، بما في ذلك السفن التي تصل إلى 357 طن طويلة والحاملة للأنابيب تصل إلى ميل طويلة. ثم تمكنت فلور أعمال البناء التي امتدت من نبات بري أنجزت على الخليج العربي، 97 كم أسفل الساحل إلى المركز تجزئة المحطات البحرية في الجعيمة، و 193 كيلومترا (120 ميلا) الداخلية لمصنع آخر للغاز في العثمانية.

فقط بعد مرور عامين من البناء، كان هناك 29 يدفعك مع 1300 موظف فلور الإشراف فلور العمل وعقد العمال يتوقع أن يبلغ ذروته في 25،000.

حفظ واستخدام الغازات الطبيعية التي سبق واندلع كان الأساسية إلى التصنيع في المملكة العربية السعودية.

عندما شيد، ومرفق مصنع الغاز في بئر شدقم، تغطي الفترة من 1 مليون قدم مربع من التربة الصحراوية، كان واحدا من أكبر مصانع سوائل الغاز الطبيعي تجزئة في العالم. اليوم، هو أكبر