قصـائد الاحتواء

لمّا دعاني للحديث أحسّ بي

قد طال همّاً لستُ فيه بطائِلِهْ

حتى أحسَّ بضيقتي وبدا لهُ

حزنُ العيونِ، وذاك فيض شمائِلِهْ

وأردتُ تفريقَ الهمومِ بداخِلي

حتى تجمَّعتِ الهمومُ بداخِلِهْ

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *